اخنى الكريمه : جدير بكل مسلم يخاف الله تعالى أن يقف مع نفسه ليحاسبها ، فمحاسبة النفس من أنجع
الأدوية بإذن الله لإصلاح القلوب وحثها على الخير
هل عودنا أنفسنا على الصبر والمصابرة ، ومجاهدة النفس على فعل الطاعة وترك المعصية ابتغاء رضوان الله فانتصرنا عليها ، وكبحنا جماحها فصارت نفوساً مستسلمة لله رب العالمين
هل ربينا فيه أنفسنا علىالجهاد بأنواعه وهل جاهدنا أنفسنا وشهواتنا وانتصرنا عليها ؟ أم غلبتنا العادات والتقاليد السيئة ؟ هل سعينا إلى العمل بأسباب الرحمة والمغفرة والعتق من النار ؟
يجب أن يكون العبد مستمراً على طاعة الله ، ثابتاً على شرعه ، مستقيماً على دينه لا يروغ روغان الثعالب يعبد الله في شهر دون شهر .. أو في مكان دون آخر .. لا .. وألف لا
- وهكذا فالأعمال الصالحة في كل وقت وكل زمان فاجتهد في الطاعات .. وإياك والكسل والفتور ، فإن لم تستطع العمل بالنوافل فلا يجوز لك أبداً أن تترك الواجبات وتضيعها كالصلوات الخمس في أوقاتها
ومع الجماعة وغيرها
مشكوره احلام على الموضوع المميز
بارك الله فيك